اطلع على التقارير والرؤى الاستراتيجية من أسبوع أبوظبي للاستدامة
سجل للحصول على آخر الأخبار والفعاليات والبيانات الصحفية
المشاركة متاحة للجميع وباب تقديم الطلبات مفتوح حتى 26 نوفمبر 2024.
اطلع على أفكار ورؤى مهمة من سلسلة نقاشات قيمة تجري على مدار أجندة الاستدامة العالمية
شاهدوا نقاشات افتراضية تضم نخبة من القادة والخبراء من حول العالم
تعرف على أداة مبتكرة تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي وتوحد جهود الشركاء من أجل مستقبل خالٍ من الانبعاثات
تعرف على مهمة الأسبوع الذي يلتزم بجمع مجتمع الاستدامة العالمي سنوياً
اطلع على جهود خبراء الاستدامة في توجيه استراتيجية أسبوع أبوظبي للاستدامة
قصتنا
انضم إلى منصة عالمية رائدة في مجال الاستدامة
تعرف على نخبة من القادة العالميين ومن مختلف القطاعات الذين شاركوا في أسبوع أبوظبي للاستدامة
انطلاقاً من دورها العالمي الرائد في مجال الاستدامة، تستضيف شركة "مصدر" أسبوع أبوظبي للاستدامة منذ عام 2008
باعتباره أول حدث على أجندة الاستدامة العالمية خلال العام، انعقد أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 في الفترة 12-18 يناير بأبوظبي، حيث ركز على تعزيز الحوار بين قادة الاستدامة وتمكينهم من إيجاد مسارات تسهم في تسريع التحول نحو اقتصاد مستدام. وأقيمت دورة هذا العام تحت عنوان "تكامل القطاعات لمستقبل مستدام"، حيث جمعت قيادات عالمية بهدف بحث سبل تطوير حلول متكاملة تدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
يشهد العصر الذي نعيش فيه تطورات تكنولوجية متسارعة وترابط غير مسبوق بين القطاعات، كما يسهم التكامل ما بين القدرات البشرية والذكاء الاصطناعي في رسم مسار جديد لكيفية معالجة تحديات الاستدامة. وتتطلب هذه النقلة النوعية التحول من التطور التدريجي إلى إحداث تغيير نوعي، والربط بين قطاعات الطاقة والبيانات والتجارة والنظم البيئية الطبيعية، من أجل إحداث تأثير كبير ومستدام. ومع بروز الحاجة الملحة لتوظيف هذا التقدم في تعزيز التنمية حول العالم، يتم التركيز حالياً على تطوير حلول متكاملة تسهم في بناء مستقبل مزدهر يشمل الجميع.
وكان أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 في مقدمة الجهود التي تقود هذه النقلة النوعية، تكريساً للدور الريادي لدولة الإمارات في إعادة تحديد أولويات الاستدامة وتعزيز التعاون وتطوير حلول مبتكرة. ومن خلال التركيز على الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة وصياغة استراتيجيات طموحة، عمل أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 على توحيد الجهود من أجل بناء مستقبل مرن وشامل ومستدام.